كان سليمان نظيف شاعراً جيداً، وكاتباً ذا أسلوب متميز، وخطيباً مفوهاً، ورجلَ دولةٍ صاحب دعابة وطرفة. وكان أول من جهر بصوته أمام المحتلين الغاصبين بمقالٍ بعنوان "يوم أسود" وأشعل روح النضال الوطني من خلال خطابه "خطاب بيير لوتي". وعندما احتل الإنجليزُ العراقَ كان أخلصَ من ذرف دموعه.
تستمر دموع نظيف -الذي عمل أيضاً والياً على البصرة والموصل وبغداد - بالانسكاب في هذا الكتاب الصغيرِ حجماً المليِء بالمعلومات.
كان سليمان نظيف شاعراً جيداً، وكاتباً ذا أسلوب متميز، وخطيباً مفوهاً، ورجلَ دولةٍ صاحب دعابة وطرفة. وكان أول من جهر بصوته أمام المحتلين الغاصبين بمقالٍ بعنوان "يوم أسود" وأشعل روح النضال الوطني من خلال خطابه "خطاب بيير لوتي". وعندما احتل الإنجليزُ العراقَ كان أخلصَ من ذرف دموعه.
تستمر دموع نظيف -الذي عمل أيضاً والياً على البصرة والموصل وبغداد - بالانسكاب في هذا الكتاب الصغيرِ حجماً المليِء بالمعلومات.