تتناول هذه الدراسة استدراكات التبريزي على الزمخشري في
النصف الأول من القرآن الكريم. إن عبد الباقي الت ربريرز يِ هو المفسر المهم الذي عاش في القرن الحادي عشر الهجري، وألف تفسيراً بعنوان تفسير القرآن المجيد، فتفسيره من أه م الأعمال التفسيريّةِ في عصره، حيث فسّر القرآن الكريم برريقة ماارر عمّا سبقه من المفسرين إعتمادا ً على المقارنةِ والمناقشة والترجيح بين تفسيرَي الكشاف للزمخشري، وأنوار التنزيل للبيضاوي. وركّزت في هذه الدراسة على استدراكات على الزمخشري. وخلصت الدراسة إلى أنّ تفسير التبريزي رمكن عده من التفاسير بالرأي المؤلفة في عصره، ولبراعة مؤلفه في مجالات عد ، كقضارا اللاة والقضارا علوم القرآن، والقضارا العقدرة- وبخاصة عقيد الأشاعر والمعتزلة- ويمكن عده من التفاسير الموسوعية.
تتناول هذه الدراسة استدراكات التبريزي على الزمخشري في
النصف الأول من القرآن الكريم. إن عبد الباقي الت ربريرز يِ هو المفسر المهم الذي عاش في القرن الحادي عشر الهجري، وألف تفسيراً بعنوان تفسير القرآن المجيد، فتفسيره من أه م الأعمال التفسيريّةِ في عصره، حيث فسّر القرآن الكريم برريقة ماارر عمّا سبقه من المفسرين إعتمادا ً على المقارنةِ والمناقشة والترجيح بين تفسيرَي الكشاف للزمخشري، وأنوار التنزيل للبيضاوي. وركّزت في هذه الدراسة على استدراكات على الزمخشري. وخلصت الدراسة إلى أنّ تفسير التبريزي رمكن عده من التفاسير بالرأي المؤلفة في عصره، ولبراعة مؤلفه في مجالات عد ، كقضارا اللاة والقضارا علوم القرآن، والقضارا العقدرة- وبخاصة عقيد الأشاعر والمعتزلة- ويمكن عده من التفاسير الموسوعية.